Friday, January 27, 2017

099. Al Zalzalah



بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِذَا زُلْزِلَتِ الأرْضُ زِلْزَالَهَا (١)
وَأَخْرَجَتِ الأرْضُ أَثْقَالَهَا (٢)
وَقَالَ الإنْسَانُ مَا لَهَا (٣)
يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا (٤)
بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا (٥)
يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ (٦)
فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (٧)
وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ (٨)

100. Al Aadiyaat

 بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا  (١)

فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا  (٢)

فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا  (٣)

فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا  (٤)

فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا  (٥)

إِنَّ الإنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ  (٦)

وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ  (٧)

وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ  (٨)

101. Al Qaariah


 بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

الْقَارِعَةُ  (١)

مَا الْقَارِعَةُ  (٢)

وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ  (٣)

يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ  (٤)

وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ  (٥)

فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ  (٦)

فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ  (٧)

وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ  (٨)

فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ  (٩)

وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ  (١٠)

نَارٌ حَامِيَةٌ  (١١)

102. At Takaatsur




أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ  (١)
حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ  (٢)
كَلا سَوْفَ تَعْلَمُونَ  (٣)
ثُمَّ كَلا سَوْفَ تَعْلَمُونَ  (٤)
كَلا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ  (٥)
لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ  (٦)
ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ  (٧)
ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ  (٨)

103. Al 'Ashr




وَالْعَصْرِ  (١)
إِنَّ الإنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ  (٢)
إِلا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ  (٣)

104. Al Humazah




وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ  (١)
الَّذِي جَمَعَ مَالا وَعَدَّدَهُ  (٢)
يَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُ أَخْلَدَهُ  (٣)
كَلا لَيُنْبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ  (٤)
وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحُطَمَةُ  (٥)
نَارُ اللَّهِ الْمُوقَدَةُ  (٦)
الَّتِي تَطَّلِعُ عَلَى الأفْئِدَةِ  (٧)
إِنَّهَا عَلَيْهِمْ مُؤْصَدَةٌ  (٨)
فِي عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ  (٩)

105. Al Fiil




أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ  (١)
أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ  (٢)
وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ  (٣)
تَرْمِيهِمْ بِحِجَارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ  (٤)
فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ  (٥)

106. Quraisy




لإيلافِ قُرَيْشٍ  (١)
إِيلافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ  (٢)
فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ  (٣)
الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ  (٤)

107. Al Maauun




أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ  (١)
فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ  (٢)
وَلا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ  (٣)
فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ  (٤)
الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ  (٥)
الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ  (٦)
وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ  (٧)

108. Al Kautsar



 إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ  (١)
فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ  (٢)
إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الأبْتَرُ  (٣)

109. Al Kaafiruun




قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ  (١)
لا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ  (٢)
وَلا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ  (٣)
وَلا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدْتُمْ  (٤)
وَلا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ  (٥)
لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ  (٦)

110. An Nashr



 إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ  (١)
وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا  (٢)
فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا  (٣)

111. Al Lahab



 تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ  (١)
مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ  (٢)
سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ  (٣)
وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ  (٤)
فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ  (٥)

112. Al Ikhlash



 قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ  (١)
اللَّهُ الصَّمَدُ  (٢)
لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ  (٣)
وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ  (٤)

113. Al Falaq



 قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ  (١)
مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ  (٢)
وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ  (٣)
وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ  (٤)
وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ  (٥)

114. An Naas



 قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ  (١)
مَلِكِ النَّاسِ  (٢)
إِلَهِ النَّاسِ  (٣)
مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ  (٤)
الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ  (٥)
مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (٦)